archiveArchives

كتابات

د علي جعفر العلاق يتذكر صديق عمره د. عبد العزيز المقالح

وسط هذه الأمثلة يبدو المقالح وكأنه من كوكب آخر، يضيء خارج الشلليات، وخارج الطوائف الأدبية، والملل والنحل الشعرية المتحزبة. لا ينتمي إلا لقبيلة من ضوء ولغة وعذاب، وقد ظلت كتاباته عابرة للأجيال دائما. طوال السنوات الست التي أمضيتها مع المقالح في الجامعة، كنت أتساءل، كلما التقيته، ما الذي يجعله أكبر...