جرح اللغات الذي ما اندمل
أعاتبني، أقتفي أثري، أتردد في صحن مسجد قريتنا كي أرى طرق النمل وهي تكافح في سبل العيش ثم أصلي وأتلو قليلا من الذكر في سورة الكهف، ثم أسب بصمت وأنسى كثيرا من الحزن حتى أعرج مشيا إلي وأنسى خلافي، وأشعل سيجارة وأسير بلا وجهة وأمل. *** كيفما اتفق...