archiveArchives

أنثى في مطعم العصيد
كتابات

أنثى في مطعم العصيد!

في الآونة الأخيرة انتشرت كثيراً مطاعم العصيد ،وفي إحدى الأيام المشرقة، انطلقت وأنا ذات الأربعة عشر عامًا، مع والدي إلى مطعم العصيد. كانت هذه الوجبة الشعبية المكونة من الشعير والقمح والذرة الشامية جزءًا لا يتجزأ من حياة اليمنيين، انهت الوجبة المقدسة التي تربت عليها أجيال منهم. عندما دخلت المطعم، شعرت...
كتابات

سأكون افضل من الدكتورة آمنة النصيري ومن فريدة كايلو

هل تشعرون بألمي العميق وحسرتي على عدم القدرة على التعبير عن نفسي من خلال الرسم. في زمن المعاهد الإخوانية ثم الميليشيات الحوثية، قيدوا حريتي وقتلوا داخلي الشغف، وكأنهم يقتلعون زهرة قبل أن تتفتح. أنا ابنة الأربعة عشر عامًا، احمل في قلبي حبًا عظيمًا للرسم، حبًا يشبه النور الذي ينير الظلام،...