أنثى في مطعم العصيد!
في الآونة الأخيرة انتشرت كثيراً مطاعم العصيد ،وفي إحدى الأيام المشرقة، انطلقت وأنا ذات الأربعة عشر عامًا، مع والدي إلى مطعم العصيد. كانت هذه الوجبة الشعبية المكونة من الشعير والقمح والذرة الشامية جزءًا لا يتجزأ من حياة اليمنيين، انهت الوجبة المقدسة التي تربت عليها أجيال منهم. عندما دخلت المطعم، شعرت...