لا ولاية ولا خلافة.. نعم لجمهورية الحارثي!
إنها جمهورية عرفناها ، وتذوقنا طربياتها، ترنم العشاق على معزوفاتها، وتراقصوا على ايقاعاتها.. يجب ان ندافع عنها و يُعاد لها زخمها من جديد بعد ان اقتحم مسرحها عنبه ..الى ان وثبت الشيلة للواجهة في اسخف وثبه ولحظة شوهت الفن وصادرت قيمته الفينة. إن جمهورية الحارثي الفنية كرائد لها وليس مؤسس...