archiveسكرتير التحرير

في سطور

الروائي وليد دماج: سيرة روائي أدرك خطر الإمامة المتجددة وأثرها على اليمن!

أنا لا أصدق أن وليد دماج قد مات! وُلِدَ وليد أحمد ناجي دماج في 10 مارس 1973 في قرية الجرفات، عزلة النقيلين، مديرية السياني بمحافظة إب، في وسط أسرة أدبية معروفة. تأثَّر وليد ببيئته الأدبية منذ صغره، حيث كان لديه وصول إلى مكتبة والده ومكتبات أخرى يملكها كبار أسرته، مما...
تقارير وتغطيات

الحوادث المرورية أكبر كارثة إنسانية واجتماعية في اليمن

تشكل الحوادث المرورية في اليمن كارثة إنسانية واجتماعية تتطلب تدخلات عاجلة وحلولاً مستدامة. إن تضافر الجهود بين الحكومة والمجتمع المدني والأفراد يمكن أن يساهم في الحد من هذه الكارثة وإنقاذ حياة العديد من اليمنيين. تعتبر الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية خطوة مهمة في هذا الاتجاه، ولكنها تحتاج إلى دعم وتطبيق فعلي...
غلاف الديوان العدني - انزياحات
كتب

“الديوان العدني” للشاعر اليمني فتحي أبو النصر يصدر بعد عشرين عاماً من الإبداع

بعد عشرين عاماً من الأحلام والرؤى الشعرية، والخيبات والفقدانات، أصدر الشاعر اليمني ديوانه الرابع بعنوان "الديوان العدني". هذا العمل الشعري يأتي بعد ثلاثة دواوين سابقة أثرت الساحة الأدبية اليمنية، حيث صدر ديوانه الأول "نسيانات أقل قسوة" عام 2004 عن الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، تلاه ديوانه الثاني "موسيقى طعنتني...
همدان زيد محمد - انزياحات
كتابات

همدان زيد.. لحظة تجمع بين الفرح والحزن

الفراق والتشرد هما من أقسى التجارب التي يمكن أن يعيشها الإنسان، ويزداد الألم عندما يكون السبب هو الظلم والاستعباد. صديقي التاريخي سكرتير تحرير انزياحات- همدان زيد- هو مثال حي لهذه المعاناة. ترك صنعاء هرباً من الاعتقالات التي يفرضها مقاتلو أنصار الله، ليفر إلى عدن بحثاً عن الأمان لعائلته. ولكن، رغم...
في سطور

الزعيم عبد الفتاح إسماعيل.. لايزال مصيره مجهولا لكنه حاضر في قلوب محبيه.

كتب - سكرتير التحرير    الزعيم اليمني الكبير الذي لا يزال مصيره غامضاً منذ أحداث 13 يناير 1986 هو أحد الشخصيات البارزة التي تركت أثرا لا يُمحى في تاريخ اليمن. إنه الشاعر والمنظر الوفي لفكرة الوحدة اليمنية، التي راح ضحيتها، وكان المدني الأول في تأسيس الحزب الاشتراكي اليمني في الجنوب...
شعر ونثر

كان اللون أزرق

كان اللون أزرق      في البدءِ يكتبنا اليقينْ نصحوا على الشرفاتِ ورداً أحمراً ويداً تحيّي العابرينْ... في البدءِ نكتشفُ القصيدةَ خلسةً ويشُدنا الإيقاعُ نحو الله نوغلُ في المجازِ ونقتفي آثارنا ها نحن نختصرُ القصيدةَ قُبلةً ونزُجُّ كل مرافئ السفنِ القديمةِ نحو عناقنا المشدوه بالأنداءْ...   ***   في البدءِ...